الأرض الزراعية في أي مكان تكون قلوية ولكن مع تكرار السقيا بالمياه المستخرجة من الآبار التي تكون ملوحتها عالية تبدأ الأرض بالتأثر بالأملاح وبمرور الزمن تتغير تركيبتها، وتقل إستفادتها من الأسمدة.  السماد الذى نحن بصدده عبارة عن 50% من أسيد عضوى مخلوط مع السيليكا، وتدخل السيليكا في تكوينه بنسبة 50% ويكون ذوبانه في الماء بنسبة 100% ويعمل عملين هما:

1) تحسين وعلاج للتربة.  2)  تسميد للأرض تسميدآ عضويآ خالصآ، علمآ بأن التوجه العالمي حاليآ هو توجه نحو إستخدام الأسمدة العضوية والإمتناع عن الأسمدة الكيماوية . المشروع جبار ومجدي للاستثمار